
ومن الممكن أن تؤثر سياسات الصحة العامة من أجل الوصول والاستفادة من ذلك والتي على إثرها قد تحسّن الصحة العقلية وتساعد على تقدم العواقب السلبية للاكتئاب وعلله المتزامنة.
العوامل البيولوجية: يمكن أن يكون لبعض الاضطرابات النفسية جانب وراثي وجيني أو اختلال في تطور الدماغ قد يؤدي إلى مشكلات نفسية.
لضمان نمو نفسي سليم للطفل يجب على الوالدين والمجتمع اتخاذ خطوات فعّالة، منها:
الأمراض الجسدية: وخصوصاً الأمراض التي تسبب آلاماً مبرحة أو تكون مستعصية ومزمنة، كذلك الأمر عند ضعف الوصول إلى الخدمات الصحية.
العدائية: هي سلوك فردي، تدفع الفرد لمهاجمة نفسه، أو الأفراد الآخرين، سواءً بتوجيه الكلام لهم، أو إيذائهم جسدياً، ويعدّ هذا السلوك غير مقبول في تعامل الأفراد معاً.
يتناول الشخصية والدوافع والحاجات وأسباب الأمراض النفسية وأعراضها وحيل الدفاع
من المهم التعرف على هذه الأعراض مبكرًا للحصول على المساعدة اللازمة. تشمل الأعراض الشائعة لتدهور الصحة النفسية:
ومن ذلك تحقيق الأمان والسعادة، وهذا ما يقصد به التوافق النفسي الاجتماعى الذي هو
وتشمل العلاجات البديلة الطب التقليدي والصلاة واليوغا والطب الصيني التقليدي، والعلاج الأيورفيدي، والمعالجة الذاتية، والعلاج بالتنويم المغناطيسي، وغيرها من الوسائل.
تعريف مدرسة التحليل النفسي: يمثّل هذه المدرسة عالم النفس فرويد، وعرّفَ الصحة النفسية بأنها القدرة على القيام بالعمل، طالما أن الإنسان لا يُعاني من أي مرض يمنعه من ذلك، وبالتالي تعتبر هذه المدرسة الصحة النفسية بأنها نقيض للمرض.
واحد من كل خمسة أشخاص يعاني من اضطراب نفسي في مرحلة ما من حياته.
التوازن والتكامل بين الوظائف النفسية للفرد، تؤدي به أن يسلك بطريقة تجعله يتقبل
خدمات الصحة النفسية المجتمعية التي قد تشمل مراكز وفرق الصحة النفسية المجتمعية، والتأهيل النفسي الاجتماعي، وخدمات دعم الأقران، وخدمات المعيشة المدعومة؛
الاكتئاب: وهو حالة من الحزن والمشاعر غير السعيدة التي تسيطر على الشخص تعرّف على المزيد وتتمكّن منه، فتجعله شخصًا كسولًا غير قادر على أداء أيّ من واجباته ومهامه.